التَّهْلِيْلُ
إِ" إِلَي حَضَرَةِالنَّبِيِّ
المُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَضَرَةِ
اَبَائِه وَاُمَّهَاتِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالمُرسَلِينَ
وَاَلِ كُلٍّ وَاَصْحَابِ كُلٍّ اَجمَعِينَ وَالتَّابِعِينَ وَتَا بِعِي التَّابِعِينَ
لَهُم بِإِحْسَانٍ اِلَي يَومِ الدِّينَ الفاتحة
إ" وَ إِلَى حَضَرَةِ خُلَفَاءِ
الرَّاشِدِين سَيِّدِنا اَبُوبَكرٍ الصِّدِّيقِ وَسَيِّدِناعُمَر بن الخَطَّاب وَسَيِّدِنا
عُثمَانَ بن عَفَّان وَسَيِّدِنا عَلِي بن اَبِي طَالِب رَضِيَ اللهُ عَنهُم ثُم َّاِلَى
حَضَرَةِالاءَئِمَّةِ الاَربَعَةِ مِن المُجْتَهِدِينَ وَمُقَلِّدِيهِم فِى الدِّينِ
وَ إِلَى ٲَروَاحِ الشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَالٲَولِيَاءِ وَالمُحَقِّقِينَ
وَالعُلَماَءِ العَامِلِينَ وَالفُقَهَاءِ وَالمُفَسِّرِينَ وَالمُحَدِّثِينَ ٲَينَمَا
كَانُوا مِن مَشَارِقِ الٲَرْضِ إِلَي مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحرِهَا وَبِلَادِهَا
وَجِبَالِهَا وَٲَوْدِيَتِهَا خُصُوْصًا إِلىَ حَضَرَةِ الشَّيْخِ القُطْبِ الرَّبَّانِي
وَالعَارِفِ الصَّمَدَانِي الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلاَنِي وَالشَّيْخِ بَهَاءِالدِّين
النَّقْشَبَنْدِي وَالشَّيْخِ ٲَبِي الحَسَنِ الشَّاذِلِي وَالشَّيْخِ الإِمَامِ
الحَبِيبِ عَبْدِاللهِ بنِ عَلْوِي الحَدَّادِ رَحِمَهُمُ اللهُ الفاتحة
إ" وَ إِلَي حَضَرَةِ ٲَبَائِنَا
وَٲَبَاءِٲَبَائِنَا وَٲُمَّهَاتِنَا وَٲُمَّهَاتِ ٲُمَّهَاتِنَا وَٲَجْدَادِنَا
وَٲَجْدَادِ ٲَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَجَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَٲَخْوَالِنَا
وَخَالَاتِنَا وَٲَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا
وَجَمِيعِ المُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤمِنَاتِ الٲَحْيَاءِ
مِنهُمْ وَالٲَمْوَاتِ مِنْ ٲُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الفاتحة
ج" لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ اَللهُ
اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الحَمْدُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللهُ ٲَحَدٌ ۱ اللهُ الصَّمَدُ
۲ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۳ وَلَمْ يَكُنْ لَهُۥ كُفُوًا ٲَحَدٌ٤ (ثلاثا)
ج" لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ
اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الحَمْدُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ ٲَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ ۱ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ۲ وَمِن شَرِّغَاسِقٍ
إِذَا وَقَبَ ۳ وَمِن شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِي العُقَدِ٤ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَاحَسَدَ
٥(مرة)
ج" لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ
اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الحَمْدُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ ٲَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ۱ مَلِكِ
النَّاسِ ۲ إِلٰهِ النَّاسِ ۳ مِن شَرِّ الوَسْوَاسِ الخَنَّاسِ٤ الَّذِي يُوَسْوِسُ
فِي صُدُورِ النَّاسِ ۵ مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ٦(مرة)
ج" لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ اَللهُ اَكْبَرُ
وَلِلَّهِ الحَمْدُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ۱
الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العٰلَمِينَ۲
الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ ۳ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ٤ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ۵ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ٦ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِمْۙ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَاالضَّٓالِّيْن ۷
ج" بِسْمِ اللهِ الرَّحمٰنِ الرَّحِيمِ
الٰمٓ ذَلِكَ الكِتٰبُ لَارَيْبَ فِيْهِ
هُدًى لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالغَيْبِ وَيُقِيْمُونَ الصَّلَوٰةَ
وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَٓا ٲُنْزِلَ اِلَيْكَ
وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْأَخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولىٰٓئِكَ عَلَي
هُدًى مِنْ رَّبِّهِمْ وَأُولىٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ.
وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَاحِدٌ لَٓآاِلٰهَ
اِلَّاهُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ اَللهُ لَآاِلٰهَ اِلَّاَهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُۚ
لَا تَاءْخُذُهُۥ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌۚ لَهُۥ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِي الْاَرْضِۗ
مَنْ ذَاالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُۥۤ اِلَّا بِاِذْنِهۚۦ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ
وَمَا خَلْفَهُمْۖ وَلَايُحِيْطُوْنَ بِشَئٍ مِنْ عِلْمِهِۦۤ اِلَّا بِمَاشَآءَۚ
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْٲَرْضَ وَلَا يَؤُۥدُهُۥ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوٰتِ وَمَا فِي
الْاَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوامَا فِي اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ
اللهُ فَيَغْفِرُ لٍمَنْ يَّشَٓاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَٓاءُ وَاللهُ عَلي كُلِّ
شَىءٍ قَدِيْرٌ.
ءَامَنَ الرَّسُوْلُ بِمَٓا اُنْزِلَ
اِلَيْهٖ مِنْ رَّبِّهٖۦ وَالْمُؤْمِنُوْنَ.ۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِاللهِ وَمَلٰٓئِكَتِهٖۦ
وَكُتُبِهٖۦ وَرُسُلِهٖۦ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖۚ وَقَالُوْا
سَمِعْنَا وَاَطَعْنَاۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.
لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا
وُسْعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا
اِنْ نَسِيْنَااَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَٓا اِصْرًا كَمَا
حَمَلْتَهُۥ عَلي الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَاتُحَمِّلْنَا مَا لَا
طَاقَةَ لَنَابِه.ۖ
ج" وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا
وَارْحَمْنَٓا ×٣
اَنْتَ مَوْلَٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكٰفِرِيْنَ.
ج" اِرْحَمْنَا يَا اَرْحَمَ
الرّٰحِمِيْنَ ×٣
إ" رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُۥ
عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ اِنَّهُۥ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لَيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا
اِنَّ اللهَ وَمَلٓىٰئِكَتَهُۥ يُصَلُّوْنَ
عَلَى النَّبِيِّ يَٓا اَيُّهَا الَّذِيْنَ امَنُوا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا
ج" اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ×٥
إ" اَللَّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ
الصَّلَاةِ عَلى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِالْهُدى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَدَ كَلِمَاتِكَ
كُلَّمَا ذكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ
عَلى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
وَعَلى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَدَ كَلِمَاتكَ كُلَّمَا
ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَن ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
اَللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ
عَلى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
وَعَلى الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَدَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا
ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ وَسَلِّمْ
وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالى
عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ.
ج" حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ
نِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ ×٣
ج" لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا
بِاللهِ ×٣
ج" اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ
×٥
إ" تَقَرُّبًا اِلى اللهِ وَخُرُوْجًا
مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِى
اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ
ج" لَٓااِلهَ اِلَّااللهُ حَيٌّ
مَوْجُوْدٌ
لَٓااِلهَ اَلَّااللهُ حَيٌّ
مَعْبُوْدٌ
لَٓااِلهَ اِلَّااللهُ حَيٌّ
بَاقٍ
لَآاِلٰهَ اِلَّااللهُ ×١٠٠
إ/ج" اَللّهُمّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
إ/ج" اَللّهُمّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَسَلِّمْ
ج" سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ×٣
ج" سُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا
خَلَقَ الله ×٣
ج" يَاحَافِظُ يَالَطِيْفُ
يَانَاصِرُ يَاوَكِيْلُ يَا الله ×٣
إ/ج" اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى
اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَرِّك وَسَلِّم اَجْمَعِيْنَ
اَلْفَاتِحَةْ
دعاء تهليل
ٲَعُوْذ باِللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ
الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
حَمْدًا الشَّاكِرِيْنَ حَمْدًا النَّاعِمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ
مَزِيْدَهُ. يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِكَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ وَمَاتَلَوْنَاهُ
مِنْ سُوْرَةِ يٰسٓ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَاٰيَةِ اْلكُرْسِي وَمَاهَلَّلْنَاهُ وَمَا
سَبَّحْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم. هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً
شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا
وَمَوْلَىٰنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَحَضَرَةِ اَبَائِهٖ وَاُمَّهَاتِهٖ
وَذُرِّيَّاتِهٖ وَاِخْوَانِهٖ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالمُرسَلِينَ وَاَلِ كُلٍّ
وَاَصْحَابِ كُلٍّ اَجمَعِينَ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِي التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ
اِلَي يَومِ الدِّينَ
وَ إِلَى حَضَرَةِ خُلَفَاءِ
الرَّاشِدِينَ رَضِيَ اللهُ عَنهُم ثُم َّاِلَى حَضَرَةِالاءَئِمَّةِ الاَربَعَةِ
مِن المُجْتَهِدِينَ وَمُقَلِّدِيهِم فِى الدِّينِ وَ إِلَى ٲَروَاحِ الشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِينَ وَالٲَولِيَاءِ وَالمُحَقِّقِينَ وَالعُلَماَءِ العَامِلِينَ
وَالفُقَهَاءِ وَالمُفَسِّرِينَ وَالمُحَدِّثِينَ ٲَينَمَا كَانُوا مِن مَشَارِقِ
الٲَرْضِ إِلَي مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَٲَوْدِيَتِهَا
خُصُوْصًا إِلىَ حَضَرَةِ الشَّيْخِ القُطْبِ الرَّبَّانِي وَالعَارِفِ
الصَّمَدَانِي الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلاَنِي وَالشَّيْخِ بَهَاءِالدِّين
النَّقْشَبَنْدِي وَالشَّيْخِ ٲَبِي الحَسَنِ الشَّاذِلِي وَالشَّيْخِ الإِمَامِ
الحَبِيبِ عَبْدِاللهِ بنِ عَلْوِي الحَدَّادِ رَحِمَهُمُ اللهُ
وَ إِلَي حَضَرَةِ ٲَبَائِنَا وَٲَبَاءِٲَبَائِنَا
وَٲُمَّهَاتِنَا وَٲُمَّهَاتِ ٲُمَّهَاتِنَا وَٲَجْدَادِنَا وَٲَجْدَادِ ٲَجْدَادِنَا
وَجَدَّاتِنَا وَجَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَٲَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَٲَعْمَامِنَا
وَعَمَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيعِ المُسْلِمِينَ
وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤمِنَاتِ الٲَحْيَاءِ مِنهُمْ وَالٲَمْوَاتِ
وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى مَنْ
كَانَتِ القِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ بِسَبَبِهٖ
وَلِٲَجْلِهٖ .............بِنْ/بِنْتِ............ اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَا تَجْعَلْ
قَبْرَهُمْ خُفْرَةً مِنْ خُفَرِ النِّيْرَانِ اَللَّهُمَّ بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اِرْحَمْهُمْ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ×٣ رَبَّنَا ظَلَمْنَا اَنْفُسَنَا وَاِنْ لَمْ
تَغْفِرْلَنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى
اْلٲَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ
عَمَّا يَصِفُوْنَ . وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
اْلعَالَمِيْنَ. الفاتحة.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar